يقدم مركز التعلم ورش فنية أسبوعية للأطفال الذين يزورون المتحف مع عائلاتهم في أيام الإجازات الرسمية وعطلات نهاية الأسبوع، حيث يتم دعوة أولياء الأمور وأطفالهم للمشاركة معًا في مجموعة من الأنشطة المستوحاة من قصة السرد المتحفي بالقاعات المتحفية، والاستمتاع بتجربة إبداعية مشتركة.

المرافق التعليمية في قاعات العرض المتحفي الثابت

  • ركن الاستكشاف والشاشات الرقمية: تم تخصيص أركان الاستكشاف في كل من قاعة التاريخ البحري، وقاعة السلاح، كما توجد هناك شاشات عرض تفاعلية تعمل باللمس في جميع أنحاء المتحف لتقديم المزيد من المعلومات حول القطع المتحفية والموضوعات المعروضة في قاعات العرض، ويتمثل الهدف الرئيسي من هذه الشاشات في توفير فهم معمق لموضوع معين بوسيلة ممتعة وسهلة الفهم، وهي موجهة نحو الشباب الذين تجتذبهم التقنيات الحديثة، إضافة إلى العلماء والباحثين والزوار الدائمين للمتحف.
  • المعروضات القابلة للمس: توجد المعروضات القابلة للمس في كل من قاعة التاريخ البحري، وقاعة المنجز الحضاري، وقاعات ما قبل التأريخ والعصور القديمة، حيث يتم تشجيع جميع الزوار على التفاعل مع القطع المتحفية التي يسمح بلمسها، كما تم خلال تصميمها مراعاة احتياجات الزوار ذوي الإعاقة البصرية، وبالتالي فهي مرفقة ببطاقات مكتوبة برموز "بريل" باللغة العربية.
  • القاعة التفاعلية: تقع في قاعة التراث غير المادي، وتهدف إلى توفير حيز تفاعلي يمكن فيه للشعراء، ورواة القصص، والموسيقيين لقاء الزوار والتفاعل معهم.
  • ركن المعرفة ضمن قاعة المقتنيات: يضم هذا الحيز ستة أجهزة حاسب آلي، حيث ستمكن الزوار من الدخول إلى الموقع الالكتروني للمتحف، وإلى قاعدة البيانات الخاصة بالمقتنيات والأبحاث العلمية والتأريخية، مع إمكانية تبادل تلك المعلومات عبر الإنترنت مع العائلة والأصدقاء.
  • قاعة العروض السمعية والبصرية: تقع ضمن قاعة السلاح.
المصادر